بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
إِنّ الحق واحد لان الله واحد والعدل واحد لان الله واحد فهذان الامران متلازمان لا ينفك احدهما عن الاخر والا لختل المعنى المراد فاذا ظلم الانسان انقلب الشيء الى باطل بعد ان كان حق وهكذا العكس فهتان الصفتان من صفات الله التي لا يتغيرن عنده لانه سبحانه واحد والواحد لا يتغير لا يقبل القسمة ولا يكون اثنين ولذا ان الاوامر و النواهي الالهية الصادرة للانسان هي تصب لمصلحة الانسان و ان جهلت المصلحة و خفيت عليه فلابد ان يخضع لها لان الآمر حكيم اما اذا وجد الانسان نفسه في مشاكل و دمار بين اجناسه فقد ظلم نفسه بنفسه وليس الله تعالى ظالم بل الانسان كما اشار الله تعالى (وَمَا ظَلَمْنَاهُـــــمْ وَلَكِنْ كَانُــــوا أَنْفُسَهُـــــمْ يَــظْلِمُــــونَ ) وعلى الانسان ان يسلك الطريق الذي جعله الله له وهو الصراط المستقيم ولدخول هذا الطريق عليك باتبا القران والعترة عليهم السلام قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي، أحدهما أعظم من الآخر، كتاب الله حبل ممدود من السماء الى الارض وعترتي أهل بيتي ولن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض .
اللهم صل على محمد وال محمد
اللهم صل على محمد وال محمد
إِنّ الحق واحد لان الله واحد والعدل واحد لان الله واحد فهذان الامران متلازمان لا ينفك احدهما عن الاخر والا لختل المعنى المراد فاذا ظلم الانسان انقلب الشيء الى باطل بعد ان كان حق وهكذا العكس فهتان الصفتان من صفات الله التي لا يتغيرن عنده لانه سبحانه واحد والواحد لا يتغير لا يقبل القسمة ولا يكون اثنين ولذا ان الاوامر و النواهي الالهية الصادرة للانسان هي تصب لمصلحة الانسان و ان جهلت المصلحة و خفيت عليه فلابد ان يخضع لها لان الآمر حكيم اما اذا وجد الانسان نفسه في مشاكل و دمار بين اجناسه فقد ظلم نفسه بنفسه وليس الله تعالى ظالم بل الانسان كما اشار الله تعالى (وَمَا ظَلَمْنَاهُـــــمْ وَلَكِنْ كَانُــــوا أَنْفُسَهُـــــمْ يَــظْلِمُــــونَ ) وعلى الانسان ان يسلك الطريق الذي جعله الله له وهو الصراط المستقيم ولدخول هذا الطريق عليك باتبا القران والعترة عليهم السلام قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): (إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي، أحدهما أعظم من الآخر، كتاب الله حبل ممدود من السماء الى الارض وعترتي أهل بيتي ولن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض .
اللهم صل على محمد وال محمد